■ يُحكى ان احد الملوك زوج ولده ثلاث مرات وفي كل مرة كان الولد يطلق زوجته دون أن يعرف أبوه الاسباب، فطرده أبوه من القصر لكثرة الطلاق.
■ خرج الشاب من المدينة للبحث عن عمل فوجد عمل راعي اغنام عند احد الموالين ، اُعجب صاحب الغنم بالشاب كثيرا ، وكان لصاحب الغنم بنت وحيدة، قال سأطلب منها أن تتزوج به لكي يبقى معنا،
■ عرض الزواج على ابنته قالت لن أتزوج به حتى تسافر معه لتعرف حقيقته ، قال الرجل للشاب غدا لا تخرج بالغنم ، سنسافر بضعة أيام لقضاء حاجة ، فسافر معا وفي الطريق
مروا على غنم فقال الشاب (ما أكثرها وما اقلها) تعجب الرجل ولم يرد عليه !
فمروا على غنم أخرى قال الشاب (ما اقلها وما أكثرها) ،
فقال الرجل في نفسه أنه غبي لذلك طلبت مني ابنتي السفر معه،!
مروا على مقبرة فقال. (فيكِ الاحياء وفيكِ الاموات) ، ومروا أيضا على بستان جميل فقال الشاب
(لا ادري إن كان هذا البستان أخضر ام يابس) ،
■ تعجب الرجل كثيرا ولم يتكلم !!! ،دخلوا على قرية طلبوا الماء للشرب فاعطوهم الحليب
(شرب هو واعطى للرجل بعده) ،
ثم دخلوا قرية أخرى طلبا الماء اعطوهم الماء
(فأعطى للرجل اولا ثم شرب هو)، قال الرجل في نفسه لم يحترمني في الحليب والماء أعطاني اولاً ،
قال الرجل في نفسه لن اُزوجه ابنتي فالسفر يكشف الناس على حقيقتها، وعادا من السفر وقص كل شيء على ابنته، فقالت البنت لأبيها :
أنه نعم الرجل،
فقال الأب كيف ذلك!!






(الماء الصافي يصعد للأعلى اعطاك انت اولا)، فزوجها؟ له .
وعند دخوله عليها وضع يده على رأسها وقال لمن هذا الرأس قالت كان_رأسي _ وأصبح _ راسك،
فقال لها تهيئي للسفر،
انا لست راعي الغنم.
(انا ملك ابن ملك خرجت للبحث عنك)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق